" أعيننا كانت أعيننا هي من تتحادث في ذلك اليوم ، وليس نحن ، داخلي خوفاً ينمو كلما أراك صامتاً ، أخاف أن يكون ذلك هو اليوم الذي لن أراك فيه مجدداً ، أمنية لم أتمنى لها أن ترى النور ، ولكنها رأته ، ليتني لم أترك الصمت يحل على المكان ربما كنا معا الآن ، ولكن هذا ليس صحيح ، لأن اعيننا كانت لتتحدث حتى إذا تكلم الجميع ، ولكن الخطأ ليس في أعيننا فهي صادقة ، بل وأصدق ما قد يكون ، لذلك هذه الرسالة تكتبها نظراتي التي تسترجع ماضي تلك الصورة التي لا تفارق خيالي ، أتذكرها "
بقلم / حنين خالد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دار نشر تحيا مصر 🇪🇬للإبداع. اصدارات الكترونيه