كيف أنساك
ياأمي وذكراك
يملؤ الآفاق
حين أذكرك
تثور آلامي
وحين فراقك
أختفى الاشراق
أهوى حنانيك
شذى أنسامي
أرى رحيلك
منتهى الارهاق
أمي عطفك
يحرك ألهامي
فأحضانك يحميني
لظى الاغراق
ضحيتي بعمرك
فجفت الاقلام
رحلت أمي
فانتحرت الاشواق
أمي يا
أنين أحلامي
تركتيني فانتفض
الحب والاشفاق
رحمتة تغشاك
طوال الايام
وجنة الخلد
صفاء الاوراق
السفير د علي علي أحمد الزيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
دار نشر تحيا مصر 🇪🇬للإبداع. اصدارات الكترونيه