بقلم. سعيد ابراهيم زعلوك...هذه الأرض ليتهم يعرفون، ليتهم يفقهون، ويدركون أن هذا الوطن هو أغلي ما لدينا وأننا دونه سنكون عبر الأرص لاجئون ونبقي في كل مكان مشردون وعلي كل الأرض سنهون ليتهم يدركون أن هذه الجنة، هي منة من رب العالمين وأن هذا النيل، وهذا التراب وهذا الطين هدية لنا عبر السنين وقد قال ربي أدخلوها أمنين سعيد إبراهيم زعلوك.

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

.... شوبش ياسيدنا الولي... بقلم/شيرين ابوعميره

،،، احببته بجنون،،،، للشاعره،، كرمه شحاده