ليتكِ تعودين كياسمينة جدران جسدي تتسلقين بياضها قلبٌ أغصانها الشرايين ليتكِ تعودين تلكَ التي في الحب مجنونة في الوصل حنونة تنبت حياة بين صخور الوجد كما شجيرات تين ليتكِ تعودين كأغاني الزمن الجميل كلثومية في ليال الأمس لحناً كاظمياً يأسرني حين همس دندنة فيروزية تتنسم بإطلالة كل شمس غبار طلع انوثتكِ على ضفاف شغفي تنثرين ليتكِ تعودين سمير مقداد

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

.... شوبش ياسيدنا الولي... بقلم/شيرين ابوعميره

،،، احببته بجنون،،،، للشاعره،، كرمه شحاده