الصفحات. دار نشر تحيا مصر 🇪🇬للإبداع. اصدارات الكترونيه

أعلان الهيدر.

الأربعاء، 14 أكتوبر 2020

الرئيسية بقلم. ياسمين احمد.... هاجتْ وماجتْ بِيَ الحسناءُ في دَدَنِ تقسو بطلعتها والقلب في سَحَنِ جاءتْ بوجهٍ كأنّ البدرَ يتبعُها أمّا القوامَ كرمحٍ ماسَ كالفَنَنِ هذا القوامُ بوسط العينِ مُنغرسٌ وفي الفؤادِ وسَلَ الروحَ عن بدني غُصنٌ بميسٍ فوا قلبي ووا ولهي ياغُصنَ عُشّي إليكِ الروحَ فارتهني إنّي إليكِ كأيكٍ طارَ مُبتَهِجا لا تقتُليهِ بلهوٍ زاد في شجني إنّي أحبكِ مِلء الكونِ أجمَعَهُ والكون أنتِ بلاكِ الكون لم يكنِ حنّي كنورس جاء النهرَ من سفرٍ إنّي الضفافُ ونهري جاء يَسبقُني مُرّي عَلّيَ ندىً فالشوق في لهبٍ مالي سواكِ إذا ما غبتِ ينصفني كم قد توضّأتُ في عينيكِ فاتنتي أمّا صلاتي كلثمِ الثغرِ في عدنِ مُرّي سويعةَ قبل الفوتِ يا أملي ثم احضنيني كحضنِ اللحدِ للكفنِ (اقرأني شعرا) ياسمين أحمد

بقلم. ياسمين احمد.... هاجتْ وماجتْ بِيَ الحسناءُ في دَدَنِ تقسو بطلعتها والقلب في سَحَنِ جاءتْ بوجهٍ كأنّ البدرَ يتبعُها أمّا القوامَ كرمحٍ ماسَ كالفَنَنِ هذا القوامُ بوسط العينِ مُنغرسٌ وفي الفؤادِ وسَلَ الروحَ عن بدني غُصنٌ بميسٍ فوا قلبي ووا ولهي ياغُصنَ عُشّي إليكِ الروحَ فارتهني إنّي إليكِ كأيكٍ طارَ مُبتَهِجا لا تقتُليهِ بلهوٍ زاد في شجني إنّي أحبكِ مِلء الكونِ أجمَعَهُ والكون أنتِ بلاكِ الكون لم يكنِ حنّي كنورس جاء النهرَ من سفرٍ إنّي الضفافُ ونهري جاء يَسبقُني مُرّي عَلّيَ ندىً فالشوق في لهبٍ مالي سواكِ إذا ما غبتِ ينصفني كم قد توضّأتُ في عينيكِ فاتنتي أمّا صلاتي كلثمِ الثغرِ في عدنِ مُرّي سويعةَ قبل الفوتِ يا أملي ثم احضنيني كحضنِ اللحدِ للكفنِ (اقرأني شعرا) ياسمين أحمد

هناك تعليق واحد:

دار نشر تحيا مصر 🇪🇬للإبداع. اصدارات الكترونيه

يتم التشغيل بواسطة Blogger.